أقوال أنطون سعادة

أشهر أقوال الفيلسوف اللبناني أنطون سعادة

أنطون سعادة، هو فيلسوف ومفكر لبناني وهو مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي، ولـد في 1 مارس/ 1904م في بلدة ضهور الشوير في جبل لبنان، وفي 8 يوليو/ 1949م أعدمته الحكومة اللبنانية. وفي هذا المقال جمعنا لكم أشهر أقوال أنطون سعادة.

أشهر أقوال الفيلسوف اللبناني أنطون سعادة

  • مارسوا البطولة ولا تخافوا الحرب بل خافوا الفشل.
  • إن الحياة كلها وقفة عز فقط.
  • إن سورية القومية الاجتماعية لا تنتظر أن يحررها أحد، لأنها تعلم أنها إذا لم تحرر نفسها هي وتحارب من أجل سيادتها وحقوقها فلا يحررها سلطان أجنبي.
  • كل نظام يحتاج إلى الأخلاق، بل إن الأخلاق هي في صميم كل نظام يمكن أن يكتب له أن يبقى.
  • قد تسقط أجسادنا أما نفوسنا فقد فرضت حقيقتها على هذا الوجود ولن تزول.
  • نحن لا نرضى إلا حياة الأحرار، ولا نرضى إلا أخلاق الأحرار.
  • كلنا نموت، ولكن قليلين منا من يظفرون بشرف الموت من أجل عقيدة.
  • نحن لا نُستفز بمُستفز بل المُستفز يُستفز بنا.
  • إن أزكى الشهادات شهادة الدم.
  • إن كنتم ضعفاء وقيتكم بجسدي، وإن كنتم جبناء أقصيتكم عني، وإذا كنتم أقوياء، سرت بكم إلى النصر.
  • إن سر النجاح ليس في النظام بل في القوة التي تحرك النظام.
  • لم تجابه الحركة القومية الاجتماعية معضلة في الماضي إلا وخرجت ظافرة ولن يعجزها في المستقبل ما لم يعجزها في الماضي، إنها حركة صراع لأنها حركة حرية، وحركة انتصار لأنها حركة حق.
  • كلما بلغنا قمة تراءت لنا قمم أخرى.
  • يجب أن أنسى جراح نفسي النازفة لأضمد جراح أمتي البالغة.
  • إن العمل عظيم ولكن اذكروا دائما أن قوتنا عظيمة.
  • لا يهمني كيف أموت بل من أجل ماذا أموت.
  • نحن لسنا بهذه الصعوبة وهذه الصلابة في السياسة التي يتصورها الواهمون الجاهلون، ولكننا لسنا بهذه السهولة في معترك العقائد.
  • لا يمكننا أن نربح الأرض ونحن نقتتل على السماء، والشواهد الأخيرة خير دليل على صحة هذا المذهب، فلكي نربح الأرض يجب أن نقاتل صفوفا موحدة في سبيل الأرض، وبربحنا الأرض نربح الجنة.
  • إذا كان لابد من هلاكنا، يجب أن نهلك كما يليق بالأحرار لا كما يليق بالعبيد.
  • إني لا أريد انتصارًا باردًا هيّنًا بدون حرب!
  • نحن نبني أنفسنا حياة وحقاً، نبني أنفسنا زحفاً وقتالاً، في سبيل قضية واحدة هي قضية أمة لا قضية أشخاص.
  • نحن لسنا مستسلمين، نرى في الحياة متاعب ونرى أننا قادرون على حمل المتاعب والإنتصار عليها.
  • إن أشد حروبنا هي الحرب الداخلية، وهي آلمها وأمرها، لأنها بيننا وبين فئات من أمتنا نعمل على رفعها وتعمل على خفضنا، نريد لها العز وتريد لنا الذل، نتوجه إليها بالاحترام وتتوجه إلينا بالاحتقار، نأتيها بالجد وتأتينا بالاستهزاء.
  • إن الحركة القومية الاجتماعية هي حركة صراع وتقدم لا حركة استسلام وقناعة، إنها ليست مستعدة للتنازل، بل للانتصار.
  • المجتمع معرفة والمعرفة قوة.
  • إن آلاماً عظيمة، آلاماً لم يسبق لها مثيل تنتظر كل ذي نفس كبيرة منا.
  • نحن لسنا أمة حقيرة، قليلة العدد، فقيرة الموارد، معدومة الوسائل، نحن أمة قوية عظيمة؛ قوية بمواهبها، غنية بمواردها، نشيطة بروحها.
  • اقتتالنا على السماء أفقدنا الأرض.
  • إن حقيقة قضية فلسطين هي في عقيدة أمة حية وإرادة قومية فاعلة تريد الانتصار.
  • إن حزبكم قد افتتح عهد البطولة الشعبية الواعية، المؤمنة المنظمة في أمتكم، فإن عهدكم هو عهد البطولة فلا تتخلوا عن طريق البطولة ولا تركنوا إلى طريق المساومة الغرارة.
  • يجب أن نقف في العالم أمة واحدة، لا أخلاطا وتكتلات متنافرة النفسيات.
  • العقل هو الشرع الأعلى.
  • ليس عارا أن نُنكَب ولكنه عار إذا كانت النكبات تحولنا من أشخاص أقوياء إلى أشخاص جبناء.
  • الحياة لا تكون إلا في العز، أما العيش فلا يفرق بين العز والذل.
  • كل ما فينا هو من الأمة، وكل ما فينا هو للأمة، الدماء التي تجري في عروقنا عينها ليست ملكنا، هي وديعة الأمة فينا متى طلبتها وجدتها.
  • لا يوجد في فلسطين عرب ومسيحيون بل جماعة هي جزء من الأمة السورية التي تحمل رسالة تنص في جملة موادها على إنهاض العالم العربي اجمع.
  • إن الحق القومي لا يكون حقًا في معترك الأمم إلا بمقدار ما يدعمه من قوة الأمة، فالقوة هي القول الفصل في إثبات الحق القومي أو إنكاره.
  • إن الحركة السورية القومية ليست حركة انتصار لفريق محارب ضد فريق آخر محارب، بل حركة تحرير الفكر السوري من إيحاءات الإرادات الأجنبية وإنشاء الدولة السورية القومية المستقلة.
  • نحن أمة كم من تنين قد قتلت في الماضي ولن يعجزها أن تقتل هذا التنين الجديد.
  • إذا لم تكونوا انتم أحراراً من أمة حرة، فحريات الأمم عار عليكم.
  • مارسوا البطولة ولا تخافوا الحرب بل خافوا الفشل.
  • إننا نريد حقوقنا كاملة ونريد الصراع مع المصارعين لنشترك في إقامة السلام الذي نرضى به.
  • إن العراك بيننا وبين القوات الرجعية لا يقف عند هذا الحد، فكلما ازددنا نمواً كلما ازداد الضغط.
  • إن أزمنة مليئة بالصعاب والمحن تأتي على الأمم الحية فلا يكون لها إنقاذ منها إي بالبطولة المؤيدة بصحة العقيدة. فإذا تركت أمة ما اعتماد البطولة في الفصل في مصيرها، قررته الحوادث الجارية والإرادات الغريبة.
  • أيها السوريون القوميون، افعلوا واجباتكم واذكروا أن الوطن في خطر.
  • إننا نحب الحياة لأننا نحب الحرية، ونحب الموت متى كان الموت طريقا إلى الحياة.
  • لم آتكم مؤمناً بالخوارق، بل أتيتكم مؤمناً بالحقائق الراهنة التي هي أنتم، أتيتكم مؤمناً بأنكم أمة عظيمة المواهب، جديرة بالخلود والمجد.
  • ما أعطي لإنسان أن يهين غيره قد يهين المرء نفسه.
  • أحذركم من الاتكال على فكرة انتصار هذا الفريق وانكسار ذاك الفريق فالقضية القومية لا يحققها غير جهاد السوريين، إلى هذا الجهاد أدعوكم! وما أغنت النيات عن الأعمال ولا قامت التمنيات مقام الأفعال.
  • لا نريد الاعتداء على أحد ولكننا نأبى أن نكون طعاماً لأمم أخرى.
  • إن الغرض الذي أنشئ له هذا الحزب غرض أسمى هو جعل الأمة السورية هي صاحبة السيادة على نفسها ووطنها.
  • شهداؤنا هم طلائع انتصاراتنا.
  • إننا نريد الإقطاعيين والرسماليين أن يسلموا للشعب بحق الأمة، ويعترفوا بحق العمال والفلاحين، بحق هذا المجموع العظيم في الحياة والعز.
  • إن مصيبتنا بيهودنا الداخليين أعظم من بلائنا باليهود الاجانب ولا ينحصر خطر اليهود في فلسطين، بل هو يتناول لبنان والعراق ايضا، إنه خطر على الشعب السوري كله. لا، لن يكتفي اليهود بالاستيلاء على فلسطين، ففلسطين لا تكفي لإسكان ملايين اليهود.
  • إن الصراع بيننا وبين اليهود، لا يمكن أن يكون فقط في فلسطين بل في كل مكان حيث يوجد يهود قد باعوا هذا الوطن وهذه الامة، بفضة من اليهود.
  • إن كل سوري وسورية يغاران فعلاً على شرف قوميتهما ومصلحة شعبهما ورفاهية وطنهما يجب أن يعلما أن أمانيهما لخير أمتهما ووطنهما لا تتحقق بالكسل واللامبالاة ولا بمجرد التمني، بل بدرس القضية القومية الاجتماعية المقدسة درسًا صحيحًا في مبادئها التي نشأت عليها، وبالقيام بالواجب نحو هذه القضية، وبمحاربة دجالي الوطنية والأدب ومشعوذي العلم والفن.
  • إن العبد الذليل لا يمكنه أن يمثل امة حرة لأنه يذلها.
  • حق الصراع هو حق التقدم فلسنا بمتنازلين عن هذا الحق للذين يبشروننا بالسلام ويهيئون الحرب.
أحدث أقدم