أقوال محمد الماغوط

أجمل اقتباسات وأقوال الشاعر السوري محمد الماغوط

محمد أحمد عيسى الماغوط، هو أديب وشاعر سوري، ولـد في محافظة حماة في 12 ديسمبر/كانون الأول 1934م وتوفي في محافظة دمشق في 3 أبريل/نيسان 2006م.

احترف محمد الماغوط الأدب السياسي الساخر، وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية، والشعر، وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي. وفي هذا المقال جمعنا لكم أجمل اقتباسات وأقوال الشاعر السوري محمد الماغوط.

أجمل اقتباسات وأقوال محمد الماغوط:

  • كنا أصحاب حق، فصرنا أصحاب سوابق.
  • الوحدة الحقيقية القائمة بين العرب هي وحدة الألم والدموع.
  • لو كانت الحرية ثلجاً لنمت في العراء.
  • أن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.
  • ما من جريمة كاملة في هذا العصر سوى أن يولد الإنسان عربياً.
  • أمة بكاملها تحل الكلمات المتقاطعة وتتابع المباريات الرياضية أو تمثيلية السهرة والبنادق الإسرائيلية مصوبة إلى جبينها وأرضها وكرامتها وبترولها.
  • عش حياتك كما لو لك ذراعاً واحدة فقط.. لا تكتب وتقرأ وتناقش وتحارب في آن واحد.. لا تكن متفوقاً في عالم منحط لأنك ستكون بقعة عسل في عالم من الذباب.
  • اتفَقوا.. على توحيد الله وتقسيم الأوطان!
  • أن تكون وحيدًا في صحراء لهو شيء مقبول وطبيعي، ولكن أن تكون وحيدًا بين الملايين لهو الإرهاب اللاذع الحقيقي.
  • عندي جوع تاريخي للاحترام والشعور بالانسانية.
  • الشهداء، يتساقطون على جانبي الطريق، لأن الطغاة يسيرون وسطها.
  • لا تكن متفوقاً في عالم منحط لأنك ستكون بقعة عسل في عالم من الذباب سيفنى العسل ويتبقى الذباب.
  • إني شجرة فرح.. وإذا بخريف صاعق يضربني حتى الجذور.
  • إن شعوباً جريحة برمتها يُساوم عليها أمام قدحي خمر.
  • المبدع كالنهر الجاري متى استقر تعفن.
  • عمرها ما كانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع اللي يعتبرون نفسهم بعد الله.
  • يا إلهي، كل الأوطان تنام وتنام، وفي اللحظة الحاسمة تستيقظ، إلا الوطن العربي فيستيقظ ويستيقظ، وفي اللحظة الحاسمة ينام.
  • كل طبخة سياسية في المنطقة، أمريكا تعدها، وروسيا توقد تحتها، وأوروبا تبردها، وإسرائيل تأكلها، والعرب يغسلون الصحون.
  • الطغاة كالأرقام القياسية، لابد من أن تتحطم في يوم من الأيام!
  • أيها النسَّاجون: أريدُ كفنًا واسعًا لأحلامي.
  • لا أجهزة تنصت في الوطن العربي في أي مكان.. لأنه في الأصل لا أحد يتكلم.
  • لم تعد الشعوب بحاجة إلى أسئلة وأجوبة، فكل شيء بات واضحاً أمامها الآن، ولا عدو لها سوى أمريكا وحلفائها في العالم أجمع، وإلى اللقاء على أشلائهم جميعاً.
  • من كثرة الطرق التي أصبحت تؤدي إلى فلسطين صارت القضية في حاجة إلى إدارة مرور.
  • يبدو أن تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين.
  • جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم شعوبكم كبيرة وكم هي إسرائيل صغيرة.
  • الدولة لا تسأل المواطن عما يفعله من وراء ظهرها، إذا لم يسألها ماذا تفعل من وراء ظهره.
  • هذا القلم سيقودني إلى حتفي.. لم يترك سجناً إلا وقادني إليه ولا رصيفاً إلا ومرغني عليه.
  • ما أن قلت لهم أن الامبريالية تنحسر، وأن الثورة العالمية على الأبواب، حتى جاء كبش ونطحني على فمي.
  • بعد أن تذهب تخمة البترول، لن يبقى لنا إلا الكولسترول.
  • بدأت وحيداً، وانتهيت وحيداً، كتبت كإنسان جريح وليس كصاحب تيار أو مدرسة.
  • لم أستطع تدريب إنسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف والنزول من الأمام فكيف بتدريبه على الثورة.
  • أيها العرب، استحلفكم بما تبقى في هذه الأمة من طفولة وحب وصداقة وأشجار وطيور وسحب وأنهار وفراشات، استحلفكم بتحية أعلامها عند الصباح وإطراقة جبينها عند المساء، لقد جربتم الإرهاب سنين وقروناً طويلة وها أنتم ترون إلى أين أودى بشعوبكم. جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم هي شعوبكم كبيرة وكم هي إسرائيل صغيرة.
  • كي تكون شاعراً عظيماً يجب أن تكون صادقاً.. ولكي تكون صادقاً يجب أن تكون حراً.. ولكي تكون حراً يجب أن تعيش.. ولكي تعيش يجب أن تخرس.
  • في ظروف الطغيان ليست البطولة أن تجلس على ظهور الدبابات بل أن تقف أمامها.
  • ما جدوى أن يكون النظام من حديد والمواطن من زجاج؟
  • ومع مرور الأيام وتوالي المؤتمرات والتوصيات، يكشف المواطن المسكين أن تأكيد البيانات العربية أن كل شيء له ولمصلحته لا يعني أكثر من تأكيد التاجر للزبون بأن المحل محله.
  • لا توجد حرية.. توجد خطابات عن الحُرية.
  • الإنسان العربي سياسياً كان أو مفكراً أم صحافياً أم عاشقاً لا يظهر على حقيقته إلا في “الحمام”.
  • أحياناً الصمت، أجمل موسيقى في العالم.
  • أحببت وكرهت.. فرحت فحزنت.. ضحكت فبكيت.. ولكني رغم كل الألم عشت، وهذه خلاصة دنياي مع تجاربي.
  • وحدهم الفقراء يستيقظون مبكرين قبل الجميع حتى لا يسبقهم إلى العذاب أحد.
  • حبك كالإهانة لا ينسى.
  • الحب المرض الوحيد الذي أريد أن أقع فيه دون إسعاف.
  • ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم، ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم.
  • كل يوم أكتشف في وطني مجداً جديداً.. وعاراً جديداً.. أخباراً ترفع الرأس.. وأخرى ترفع الضغط.
  • الإنسان العربي ليس مسحوقاً فحسب بل أصبح بودرة.
  • سأمحو ركبتي بالممحاة، سآكلهما حتى لا أجثو لعصر أو لتيار أو مرحلة.
  • ما ان يغيب أحدنا عن هذا الوطن أسبوعاً أو اسبوعين حتى ينام والدموع تغطي وسادته حنينا وشوقا إليه، ما العمل يا سيدي؟ لا أستطيع البقاء فيه دقيقة واحدة، ولا أستطيع الحياة خارجه دقيقة واحدة، هل أقضي بقية حياتي في قاعة الترانزيت؟
  • وما دام الحوار الوحيد المسموح به في معظم أرجاء الوطن العربي هو حوار العين والمخرز فلن تُرفع إلا الأسعار، ولن تُنصب إلا المشانق، ولن تُضم إلا الأراضي المحتلة، ولن تُجر إلا الشعوب.
  • ما الفائدة من الاسم إذا كان صحيحًا، والوطن نفسه معتلاً.. أو إذا كانت هذه الجملة أو تلك مبنية على الضم أو الفتح، والمستوطنات الإسرائيلية مبنية أمام أعيننا على جثث التلاميذ والمدرسين الفلسطينيين.
  • يستطيع أي مواطن عربي في أي بلد عربي أن يدخل على أي مسؤول ويقول ما يشاء، ولكن متى يخرج فهذه مسألة أُخرى.
  • العرب كانوا فيما مضى يقفون حداداً على أرواح شهدائهم، أما الآن فيقعدون عليها.
  • الخمر يلعب برأسي، وزوجتي تلعب بجيوبي، والبقال يلعب بحساباتي، وأكثر من زعيم سياسي يلعب بمصيري.
  • يا إلهي.. امنحني قوة الفولاذ، ورقة الفراشة.
  • كلما اجتمع عربيان، كانت المخابرات ثالثهما.
  • طوال عمري وأنا خائف من الله ثم اكتشفت أن الله هو ملاذي.
  • لقد جربتم الإرهاب سنين وقروناً طويلة وها أنتم ترون إلى أين أودى بشعوبكم، جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم شعوبكم كبيرة.
  • لا تنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً، فقد لا تواتيك الفرصة لتنهض مرة أخرى.
  • لقد أصبح البشر كصناديق البريد المُقفلة، متجاورين ولكن لا أحد يعرف ما في داخل الآخر.
  • قراراتنا وطنية لكن قطع الغيار من الخارج.
  • كلما أمطرت الحرية في أي مكان في العالم يسارع كل نظام عربي، إلى رفع المظلة فوق شعبه، خوفًا عليه من “الزكام”.
  • أنا صادق مع نفسي لا استطيع ان أكون جبانًا قبل الظهر، وشجاعًا بعد الظهر، يساريًا عن العصر ويمينيًا عندما يهبط الليل، كنت أنا نفسي في جميع الفصول والأوقات والأزمات ولم أتغير أبداً.
  • نحن جيل رضع الإرهاب السياسي و لم يُفطم على أي حليب آخر، لذلك تراني مسكوناً بالذعر و أي شيء يخيفني، حتى لو كان مجرد فاتورة كهرباء.
  • فإذا كنا في زمن الهزائم نعلق الأوسمة، ففي زمن الانتصارات ماذا نعلق؟
  • السلطة تراقب الشعب، والشعب يراقب السلطة، وإسرائيل تراقب الجميع.
  • مراقبة الألم من وراء الزجاج شيء مضحك.. كالأطرش الذي يسمع موسيقى.
  • إذا كتبت أموت من الخوف.. وإذا لم أكتب أموت من الجوع.
  • من أنتم؟ نحن العرب.. ماذا تشتغلون؟ نحن لا نشتغل.. العالم يشتغل بنا.
  • لا شيء يربطني بهذه الأرض سوى الحذاء.
أحدث أقدم